يسألني بعض القراء عن أسباب التراجع الملحوظ منذ فترة في كتابة ونشر المقالات، وللإجابة على هذا السؤال،لا بد أولا من استعراض أشكال أو أنماط الكتابة في الشأن العام، فالكتابة في الشأن العام يمكن أن نقسمها إلى ثلاثة مستويات، أو إلى ثلاث
نحتاج إلى اجتراح نهج جديد ومقاربة مغايرة للتعاطي مع مستقبل الإعلام والتأسيس لإعلام المستقبل ، وإحداث القطيعة مع عهود الركود والجمود واستحكام الأمزجة الفردية والسياسات الارتجالية ؛ سبيلا إلى التمهين والتمكين لقيم العمل الصحفي الناض
هناك مشتركات بين جمهورية موريتانيا الإسلامية، والإمارة الخليجية، الصغيرة بحجمها، العظيمة بوزنها دولياًّ،ومن أولى هذه المشتركات:
1- أن موريتانيا وقطر جمعهم، االإسلام و العروبة والتاريخ المشترك.
بما أن الدين الإسلامي جاء للارتقاء بالإنسان إلى قمم الفضائل ، وتطهيره من كل ما ينافيها من الأدران والرذائل ، فقد جعل ثاني أركانه الخمس الصلاة - التي لا سبيل إليها إلا بعد الطهارة من النجاسات الحسية والحكمية- وثالث أركانه الزكاة ال