لقد شكلت الأوضاع السياسية والاقتصادية والأمنية والاجتماعية التي عاشتها موريتانيا فى العشرية الماضية محطة غير مسبوقة فى تاريخها المعاصر تميزت بحدة الاستقطاب وشيوع الفساد وظهور الجريمة المنظمة على اوسع نطاق مما هيأ الأرضية لبروز ال
بين مستهل الأمل ومنطلق الإنجاز رحم موصولة، وعلاقة لا يمكن أن تنبت، وليس النجاح إلا السير بالإنجاز الراشد من مستهل الأمل إلى منتهى الطموح، وموريتانيا منذ سنوات ثلاث وهي تسمو صعدا في طريق الإنجاز، معيدة بناء الأمل الذي طالما تعثر في
دعت مبادرة الوفاء الشبابية بتيارت، المنضوية ضمن شباب حزب الإنصاف مختلف الأطياف السياسية في الحوض الشرقي إلى التعاون البناء والمساهمة الفاعلة في إنجاح الزيارة التي يقوم بها الوزير الأمين العام لرئاسة الجمهورية السيد مو لاي محمد لقظ
يسألني بعض القراء عن أسباب التراجع الملحوظ منذ فترة في كتابة ونشر المقالات، وللإجابة على هذا السؤال،لا بد أولا من استعراض أشكال أو أنماط الكتابة في الشأن العام، فالكتابة في الشأن العام يمكن أن نقسمها إلى ثلاثة مستويات، أو إلى ثلاث
نحتاج إلى اجتراح نهج جديد ومقاربة مغايرة للتعاطي مع مستقبل الإعلام والتأسيس لإعلام المستقبل ، وإحداث القطيعة مع عهود الركود والجمود واستحكام الأمزجة الفردية والسياسات الارتجالية ؛ سبيلا إلى التمهين والتمكين لقيم العمل الصحفي الناض
هناك مشتركات بين جمهورية موريتانيا الإسلامية، والإمارة الخليجية، الصغيرة بحجمها، العظيمة بوزنها دولياًّ،ومن أولى هذه المشتركات:
1- أن موريتانيا وقطر جمعهم، االإسلام و العروبة والتاريخ المشترك.
بما أن الدين الإسلامي جاء للارتقاء بالإنسان إلى قمم الفضائل ، وتطهيره من كل ما ينافيها من الأدران والرذائل ، فقد جعل ثاني أركانه الخمس الصلاة - التي لا سبيل إليها إلا بعد الطهارة من النجاسات الحسية والحكمية- وثالث أركانه الزكاة ال