لست من المولعين بالتدوين ، ولا كثير الكتابات ، لكن شهادة الحق دعتني للإدلاء برأيي ، ونحن تطل علينا اليوم وعلى الشعب الموريتاني ذكرى هامة، تتمثل في مرور أربع سنوات من تولي فخامة رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني رئاسة
الحديث عن لغة الضاد سانحة احتفال واحتفاء ومقام فيه متسع للمقال ، عن هذه التى كلما ذكرت تغمرنا مشاعر الزهو والخيلاء ، وتتملكنا أحاسيس الفخر والكبرياء ، مترعة بنشوة الانتماء ، ومضمخة بحظوة الولاء لهذه اللغة العظيمة :
قبل أربع سنوات من الآن سلمتُ باسم حملة “معا للحد من حوادث السير” عريضتنا المطلبية للمرشح لرئاسة الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، وقد تبنى المرشح كل المطالب الموجودة في العريضة، ووعد بتنفيذها.
مع بداية تشكل نظام متعدد الأقطاب، وانتهاء نظام القطب الواحد، فإنه قد يكون من الضروري لدبلوماسية بلادنا أن تلتفت شرقا، ودون أن تدير ظهرها للغرب، وهذا بالضبط هو ما تعكسه الزيارات الأخيرة لفخامة رئيس الجمهورية ومعالي الوزير الأول.
وصلت نسبة النجاح في الباكالوريا في الدورة العادية لهذا العام إلى 15.89%، وهذه نسبة لا بأس بها إذا ما قورنت بنسبة النجاح في العام 2022، والتي كانت في حدود 12.6 %، أو نسبة النجاح في العام 2021، والتي لم تتجاوز 8%.
شكل تعامل الهابا مع المحتوى الإعلامي لمداخلة النائب محمد بوي ولد الشيخ محمد فاضل ، تجسيدا حيا للأداء المثالي للمؤسسات الجمهورية المستقلة فى تعاطيها بحرفية ومهنية مع مختلف الفرقاء والفاعلين الوطنيين ، وتطبيق القانون على الجميع خدمة
تابعتُ نتائج باكالوريا 2023 على المستوى الوطني هنا في موريتانيا، وتابعتُ بعض نتائجها في دول شقيقة كالجزائر والمغرب وتونس، وبعد هذه المتابعة وجدت أن تلك النتائج تستحق قراءة خاصة، وذلك لكونها أبرقت برسائل في غاية الأهمية، تستحق أن ن
يجمع أهل الحل و العقد و أصحاب الفكر المستنير أن من أهم مميزات القيادة الناجحة أن تكون للقائد القدرة على تحقيق النظام و الأمن و إشاعة السكينة و الطمأنينة لدي عامة الناس كما يجب أن يتمتع بالإحترام من طرف الرعية و القدرة علي التواص