النمجاط ، وما ادريك ماالنمجاط .
مهد الدعوة الي الله سبحانه وتعالي وقلعتها الحصينة اللتي
صمدت عبرالتاريخ امام كل الزعازع والتجاذبات السياسة والمادية التي اتت علي الرطب واليابس وعصفت بالقيم والمبادئ الدينية والانسانية
واختلطت فيهاالمفاهيم واصبح السياسي العلماني يريدبسط
نفوذه وبكل وقاحة علي رجال
الدين ومن هنا وبعد معاملة خليفتنا واكابرنامعاملة المجرمين
والمضايقات المتكررة الواحدة تلوالاخري الذين لاجريمة لهم
سوي تمسكهم بقيم ومبادئ سلفهم الصالح ..
قال الشاعر
ماقيمة الناس الافي مبادئهم
لاالمال يبقي ولاالاقاب والرتب..
اجل لاجريمةلهم سوي انهم
بايعوارجلاصالحاهواسن القبيلة
باغلبية ساحقة بلاترغيب
ولاترهيب نرفع الي علم الجميع
ومن كل فقرات هذاالبيان
ضرورة عدم خلط الاوراق
والمفاهيم فينبغي للسياسي ان يلتزم حدودصلاحيته بكل وضوح ويترك لرجال الدين
صلاحيتهم فبهذه المعادلة
الواضحةستستقرالاوضاع
وتحمدالعقبي ان شاء الله تعالي
وبغيرذالك..
(سيعلم الذين ظلموااي منقلب ينقلبون) صدق الله تعالي العظيم