لم يحدث ان طرحت لمرشح (النظام) فرضية خسارة الانتخابات الرئاسية ابدا ، لان بدايات الديمقراطية في البلد كرست لدى الناس حقيقة راسخة مفادھا ان الإنتخابات الرئاسية ھي "مجموعة الأنشطة المؤدية الي انتخابه "، واليوم اصبح من الواضح ان حسم
إلى السفلة العملاء المأجورين من مروجي الدعاية الكاذبة ومستولدي الفتن يمكنكم التفنن في الترويج الأكاذيبكم وصناعة الوھم حولكم يمكنكم التطفل علي الإقتصاد رغم انكم لا تفھمون خباياه يمكنكم الكذب وتلفيق علي الصحة والتعليم والبني التحتية
فخامة رئيس الجمهورية حان الوقت لوضع حد لنجوم عالم الفراغ والسطحية والتعميم والانسياق وراء الوهم
والمتلاعبين بمشاعر وأحلام البسطاء والمتاجرون بكل القضايا والهموم،
فخامة رئيس الجمهورية