منذ،تشكيل أول حكومة في مستهل المأورية الثانية؛طفق بعض المتابعين في قراءة الطالع ضمن محاولة لتلمس خيوط الغد السياسي لتوليفة السلطة القائمة واستشراف تجليات ما بعد هذه المأمورية؛فبدأو إعمال العقل والمصلحة جريا وراء،معادلة حسابية دون
من المعلوم بالضرورة أن حكومة الوزير الأول ستكون أمام تحديات جسام لعوامل موضوعية و ذاتية سوف نعود لها بالتفصيل بعد مائة يوم من انطلاقها حيث تبدأ معالم اتجاه السفينة و سرعة سيرها تتحدد غير أن هناك اسئلة يمكن طرحها و ترك افعال الحكوم
أفرج حفل تنصيب فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، عن صورة انتظام حياة المؤسسات الديمقراطية ومكانة موريتانيا الجيوستراتيجية ومقام رئيسها بين قادة العالم وثقة الشعب في رؤيته وطموحه من أجل الوطن.
بعد ما استدار جل القوم ظهورهم لمحمد ول بلال تصدق فيه المقولة
الناس اعوان لمن عانته دولته
ومن خانته فهم عليه اعوان
لست من هواة هذا الفضاء و نادرا ما آوي اليه لكن عند انبلاج الصبح يختفي الظلام
أجواء من التوتر والترقب الحذر تلقي بظلالها القاتمة على أجواء الحوارات والنقاش في قاعة الاجتماعات بمقر اللجنة الوطنية للانتخابات قبيل إحدى خرجاتها الإعلامية إبان التحضير للانتخابات الرئاسيات الأخيرة، تساؤلات جوهرية تبحث عن إجابات،
"تضمن الجمهورية لكافة المواطنين المساواة أمام القانون دون تمييز في الأصل والعرق والجنس والمكانة الاجتماعية. يعاقب القانون كل دعاية إقليمية ذات طابع عنصري أو عرقي"