تابعت متأخرا بعض النقاشات التي فجرتها التدوينة المسيئة والمستهزئة حول حديث نزول الله سبحانه وتعالى، وقرأت لمن تحدث عن المجاز، ومن ناقش حجية السنة، ومن جدد التزامه بالثلاثي المحلي المشهور (المالكية، الأشعرية، الجنيدية) ورأيت أن أسه

من المناسب طرح بعض القضايا مطرحها، قبل أن تدخل إلى دائرة المقدس التي تتسع كلما انخفضت نسبة الوعي وساد الجهل في أي مجتمع.

يروى أن الشيخ محمد المامي سأل رجالا من قبيلة أهل المبارك:
هل صحيح أنكم تنكرون كرامة الولي ؟!
فأجابوه وكانوا أهل دعابة:
نحنَ إلِّ ناكرينْ الولي من راصو

يريس"

دعوت فى مقالات سابقة إلى تشكيل حكومة جديدة منسجمة ومتماسكة ؛ قادرة على الإنجاز والأداء والعمل بروح الفريق ، رفعا للتحديات ومواكبة للتطلعات وتنفيذا للتعهدات ، وأكدت على ضرورة مؤازرتها بذراع سياسي فعال يكون بحجم المرحلة ومقاسها ، وم

نص التغريدة:

جاء خطاب رئيس الجمهورية اليوم أمام الفاعلين الاقتصاديين مميزا في مضمونه ورسائله الواضحة، كان واقعيا ومدركا للتحديات التي أفرزتها التطورات الخارجية والأزمة الصحية.

تعاقد قوم مع گابون على تسمينه حتى يحين يوم الرحيل ليحملوا عليه متاعهم.

ظل گابون موضع إكرام يأكل ويمرح، وحين حان موعد الرحيل برك حسب الاتفاق، وطفق القوم يجمعون المتاع ويضعونه على ظهره.

أطلقت اليوم في مدينة الرشيد شمالي ولاية تكانت عملية بيع الأعلاف التي أعلنت الحكومة مرات أنها  ستكون بكميات "كافية"  و"بأسعار مدعومة" و" في الوقت المناسب" وفي المكان اللائق بالمنمين..

رجل الاعمال
: سيدي محمد ولد غده : قررنا زراعة  أكثر من 2000 هكتار، بينها 400 هكتار مخصصة للخضروات.*
*كما قررنا مصنع بروصو للبلاستيك*.
*مع مشروع مصنع للغاز (البوتان) ومصنع لمعالجة الأسماك( بتانيت).*

بعد أيام من تفاعل تأثير خطاب الرئيس محمد الشيخ الغزواني الداعي للإصلاح، استقالت حكومة الوزير الأول محمد ولد بلال ليتم إعادة الثقة له وتكليفه بتشكيل حكومة جديدة، وخرجت تشكيلة الحكومة الجديدة للعلن وضمت أوجه قديمة وأخرى جديدة..