ليس الخروج عن المألوف لازمة سلوكية للمفكر فقد تكون علامة على الشطط والطيش والانحراف عن الصراط المستقيم والمنهج القويم ،ولذلك فإنني كنت اربا بالشنقيطي عن التمادي في هذه العادة السيئة التي أصبح اليوم من المكثرين في ممارستها وفي شتى
إن مبادرة الطليعة الجمهورية التي رأت النور في أغسطس 2008 لتأييد القائد الرمز محمد ولد عبد العزيز الذي أستولى على قلوب الملايين من أمتنا العربية و الإسلامية و إفريقيا و العالم الإسلامي بطرده لسفارةإسرائيل من بلدنا الطيب، تتوجه اليو
شهد مزار تمغرت بولاية اترارزة منذ سنة تقريبا ( يوم 1 يونيو 2016) اعتداءا من طرف من يعتقد أنهم سلفيون جهاديون ، ( تضم مقبرة تمغرت القطب احمد بزيد و عدد من حفدته وتقع علي بعد ستين كيلوميتر شمال شرق واد الناقه وعلي بعد اربعة كيلوميتر
لقد كان تعيين الفريق محمد ولد مكت على رأس الجهاز الأمني الوطني قرارا موفقا يحسب للرئيس محمد ولد عبد العزيز كان تطبيقا حرفيا لقاعدة الرجل المناسب في المكان المناسب فقد عمل المدير الحالي للأمن سنوات في مكتب الدراسات والتوثيق كان خلا
حرية ميديا : أعلن فريق من الشرطة والجيش الغامبي عن العثور خلال عملية بحث وتفتيش بمنطقة فوني جنوب شرقي العاصمة بانجول، "على جثامين 3 أشخاص تمت تصفيتهم بشكل سري خلال حكم الرئيس السابق يحيى جامي".
كنت من الذين نوهوا بموقف الشيوخ من التعديلات الدستورية،وبعد تأمل لما حدث اصبحت لدي شكوك في ان ما حصل يدخل في إطار المنهج "الخضري"، وقد لا يمكن استيعابه إلا اذا اسعفنا السادة الشيوخ بتفسير ما لم نستطع عليه صبرا، حينها سنعرف هل ما ا
لقد كان قرار مجلس الشيوخ الأخير بإسقاط التعديلات الدستورية المقترحة بمثابة شهادة بتقدير مشرف جدا لوضع الديمقراطية في بلادنا، ويعكس بجلاء أن وضع الحريات واستقلالية المشرعين أصبح نارا على علم وهذا ما يؤكد أن مبدأ الفصل بين السلطات م
فى 13 مارس من العام 44 قبل الميلاد،طعن عضوً مجلس الشيوخ الروماني ((ماركوس جينيوس بروتوس)) الإمبراطورَ الروماني ((غايوس يوليوس قيصر)) وكان أقربَ الناس إليه، بل إن بعض الروايات تقول إن الطاعن كان ابنَ المطعون.
تقاس أية استراتيجية ذات أهداف محددة بمدى ملائمتها للواقع ومتغيراته ، وعندما يتعلق اﻷمر بشريحة الشباب الفئة اﻷكثر من حيث التعداد الديمغرافي والمقصد اﻷساسي لمختلف أوجه التنمية في أي بلد ينشد اﻹستقرار والعيش الكريم تبرز اﻷهمية القصوى