باتت الاغلبية الرئاسية اليوم قاب قوسين اودنى من اعلان مرشحها او مرشحيها للاستحقاقات الرئاسية القادمة ومع ان القرار لم يطف علي السطح بشكل لالبس فيه الاانه من شبه المؤكد ان الاختيار ينحصر بين القائدالسابق والوزير الحالي للدفاع محمد
لم تعرف موريتانيا خلال الفترات التي عقمت انقلاب 1978 فترة مثل التي شهدتها مع نظام محمد ولد عبد العزيز ، فقد حاول بجهود جبارة أن يخرج المواطن من حالة البؤس والحرمان الذي تسببت فيها الأنظمة التي سبقته، والتي تركت البلاد في حالة يرثى
لقد اعتدت – كلما تكالبت علي سهام الوثنية السياسية - مطالعة تدوينات شقيقي الأكبر الرئيس محمد فال ولد بلال الذي يعالج مواضيع الحياة بنظرة متبصرة تعكس رزانة أهلنا الذين يستخدمون لغة ثالثة تساير شرقي المنتبذ في بعض الخصوصيات كما تأخ
ولد أحمد دامو أحد المنحدرين من مقاطعة بوتيلميت الذين حاولوا أن يقفوا في وجه طوفان الفساد الذي يجرف موريتانيا،وذلك من خلال الإصلاح والتحيين للمرافق التي قام على تسييرها.
جاء بيان رئاسة الجمهورية ليؤكد أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز ، ابن وفي لموريتانيا ،و جدير بثقة أبناء المقاومين "الشناقطة"، وحقيق بتقدير الأغلبية المناصرة لنهجه، الذى أرسى خلال عشرية( مباركة ).