لاخير في أمة لاتقدر حملة القلم والطبشور

أحد, 2020-10-11 17:40

هذه الأخبار التي تتداول عن وضعية التعليم، ومخصصات معظم مكونات الأسرة التربوية، والتعويضات المخجلة لفرق التصحيح، والنظرة التي مازال بعض المسؤولين ينظر بها للمعلم والأستاذ، لا تبشر بخير، لا إصلاح إلا إصلاح يتقدمه إصلاح التعليم، ولا إصلاح لهذا القطاع إلا بتحسين ظروف أصحابه على نحو جدي ومعتبر وسريع.
لا خير في أمة لا تقدر حملة القلم والطبشور، ولا مستقبل لدولة لا تنهض بالتعليم وأهله، وأعني بأهله مدرسيه وأساتذته لا وزراءه ومورديه.