- لادور لمحمد الشيخ فى إنشاء محطتي باسكنو ومقامه؛ فهما ثمرة شراكة أقامها سلفه مع صندوق الأمم المتحدة للتنمية، أما ما يسميه بإذاعة التنوع الثقافي المدرسية؛ فلاوجود لها إلا فى خياله.
- السيارتان رباعيتا الدفع هبة من pnud لمحطتي باسكنو ومقامه؛ وبدل أن يذهب الحق لمستحقه؛ قام المدير باستغلال إحداهما لنفسه ومنح الأخرى لأحد معاونيه.
- لا وجود لأسطول نقل جديد لدى الإذاعة؛ وقد تم إلغاء صفقة شراء سيارات جديدة لعدم احترامها للمسطرة القانونية المطلوبة.
- الاستديو الرقمي الذى يتحدث عن اقتنائه من طرف المدير فرية كبرى، فقد تم شراؤه وتركيبه وتشغيله فى عهد سيدى مولود؛ و قبل إعادة تعيينه من جديد على الإذاعة.
- أما مايتحدث عنه من تباه وتبجح "بورش الإنتاج والإحياء الرمضاني وتغطية الأحداث الوطنية والدولية" فهو مثير للشفقة والسخرية؛ فهذه مجرد مهام روتينية وتقليدية تقوم بها الإذاعة منذ إنشائها.
ولعل المستجد الوحيد هو توأمتها مع قناة شنقيط وبعض القنوات الخصوصية، مقابل مبالغ مالية طائلة، وصرف ميزانية المؤسسة بغير وجه حق.
وإن غدا لناظره لقريب!...