
في سابقة هي الأولى من نوعها ،في تاريخ الدولة الموريتانية منذ نشأتها ،لاتقام صلاة الجمعة احترازا من تفشي وباء كورونا وامتثالا لإجراءات السلامة التي فرضتها الحكومة .
وبهذه المناسبة كان لتخليد الواقعة شعرا مكان خاص بين فقهاء ادباء من أرض المليون شاعر وذلك على النحو التالي :
گال الداعية والأديب ابراهيم ول اكليب ظرك:
يل لطفك ما كيفو كيف /
الرحمه شورك مطموعه /
يوم الجموعه يالطيف /
مافيه اصلاة الجموعه
Khatry Wel Moud
الدشرة موجوعة والريف …
موجوع و لمة موجوعة
يوم الجموعة يا لطيف…
ما فيه اصلاة الجموعة
اعل ول اعليه)
: يا لطيف لبيدك تصريف…
الكون، اعبيدك مفجوعة
يوم الجموعة يا لطيف…
ما فيه اصلاة الجموعة.
(
ألطف بيانه ياللطيف-
ولطف بعكاب المجموعه-
يوم الجموعة يالطيف-
مافيه أصلاة الجموعه
طالبْ ربي بألسانْ أخريفْ …
لطفُ و أيدييه مرفوعَه
يوم الجموعة يا لطيف…
ما فيه اصلاة الجموعة
يل تغفر لذنوب فر @@ هذي مدّة مفزوعة
يوم الجموعة يالطيف @@ مافيه اصلاة الجموعة