جديد فتاة حي 《 الدار البيضاء》 المعروفة بعفتها وأخلاقها وتربيتها الفذة… وجدت الليلة البارحة مرمية وفي غيبوبة للأسف حينما اشفوا غليلهم ولم يبق نوع من تحقيق نزواتهم ورغباتهم الطائشة والمنحلة إلا وحققوه …خطفوها ببساطة وبكل أريحية في واضحة النهار وعادوا إلى حيث خطفوها بكل بساطة ورموها في شارع مغشيا عليها ، أين أجهزتنا الأمنية وهل هي بهذه الدرجة من الهشاشة التي تجعل مافيا جرائم الاغتصاب والسرقة والقتل الخطف والتحرش… تتحرك بهذه الحرية والسهولة و الجاهزية والتحكم والأحتراف…..!!!؟؟☆
من صفحة الأخ الكريم جعفر الحسين