افادت مصدر اعلامي انما تم تداوله على منصات التواصل الاجتماعي حول الهجوم على وحدة من الدرك الوطني لا أساس له من الصحة، ولم يتعرض أي عنصر من الدرك لإصابة .
وأضاف المصدر أن الامر يقتصر على محاولة صاحب سوابق عدلية التسلل من اجل السرقة على أفراد من الدرك الوطني المتواجدين في سوقي شعبي يسما "اقور" وتم القبض عليه بفضل يقظة الارفاد ويجري التحقيق معه تمهيدا لإحالته للعدالة.
وطالب المصدر وسائل الاعلام بتوخي الدقة في ما تنشر من اجل المصداقية ، وتفاديا للشائعات بغية الحفاظ على السكينة العامة وعدم اشاعة الكذب بين الناس.