كشف مصدر خاص لموقع حرية ميديا ، انه عقب الانقلاب على الرئيس المنتخب سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله ارسل قائد الانقلاب محمد ولد عبد العزيز احد القادة العسكريين من الاخوة الزنوج ومعه جنرال مقرب اجتماعيا من الوزير الاول الاسبق سيد محمد ولد بوبكر ، ليوصلا له رسالة مفادها ، رغبة الجيش في تعينيه على رأس الحكومة ، لكنه رفض طلبهم بكل لباقة قائلا انه لايمكن ان يكون قد ترأس حكومة انتقالية سلمت السلطة لرئيس منتخب تم الانقلاب عليه خرج الجنرالان باتجاد ولد عبد العزيز في القصر الرئاسي ، وحين قابلاه وجها لوجه قال لهم عزيز هو رفض الطلب ، اذن هذه هي مشكلةLegrand famille لوكان كان حرطاني او كوري لوافق بسرعة.