أفادت مصادر حصرية لحرية ميديا ، ان سيدة تدعى (.) تسكن في دار النعيم حي 18 وسبق ان قطنت في واد الناقة خلال السنتين الماضيتين من أجل دراسة اينائها الا أنها فضلت أخيرا الهجرة الى نواكشوط وشراء منزل والسكن فيه لحاجة في نفس ..... ، حيث كانت المفاجئة هو ان السيدة المذكور غادرت نواكشوط اتجاه زوجها في البادية في ولاية اينشيري الذي أودعت اليه أبنائها ، وبعد فترة قصيرة من الزمن أصطحب الزوج معه الابناء الى زوجته في نواكشوط فاذا برجل جالس بجنب زوجته، حيث قال الاخير السيدة ( أعرف ش الخطارك) ، ليرد عليه الزوج انا لست ضيفا انا رب لهذه الاسرة وهذه زوجتي ، ليبقى الرجل في حيرة من امره ويقدم هو الاخر عقد زواج موقع من امام المسجد الذي بجوار المنزل ، هذا وتقول المصادر ان القضية تحركت نحو القضاء ليبت فيها . حرية ميديا تتحفظ على صورة وهوية السيدة لاسباب انسانية.