كشف مصدر خاص لحرية ميديا ، ان الشرطي احمد ولد احمدو كان في حالة نفسية طبيعية بعد تسليمه نفسه لمفوضية عرفات 2 ، الا ان يقول المصدر بعد احالته الى السجن بدأ بحالة بكاء هستيرية ، وذلك يقول المصدر من شدة الندم على فعلته التي أدخل بموجبها السجن ، وكان ولد احمدو هو بطل جريمة الفلوجة ، حيث قتل والدة ابنه من خلال اطلاقه سيلا من الرصاص عليها من مسدسه الخاص .