قامت السيدة التي اشترت أربعا من بين القطع الأحد العشر الخاصة بمدارس نواكشوط القديمة التي عرضتها وزارة المالية للبيع الشهر الماضي بتسديد ملياري دولار للخزينة العمومية ثمنا للقطع التي حصلت عليها.تساؤلات كثيرة تثار حول هذه السيدة ومن يقف وراءها خصوصا أنه لم تعرف من قبل سيدة موريتانية مليارديرة وأكدت بعض المعلومات أن السيدة ربما تكون تكيبر بنت النور زوجة الرئس عزيز