هناك ظواهر تتكرر عشرات المرات في مجتمعنا ومع ذلك لاناخذ منها الحيطة اللازمة ولانتدبر في سياقاتها ....ولا نتقفى بواعثها النفسية او التاريخية او السوسيولوجية أو الاقتصادية....
قال النائب عن مقاطعة آمورج السيد محمد ولد التراد الملقب (حميدة )في بيان تلقت بوكالة الجديد الإعلامية نسخة مننه أنه يدعم بقاء صاحب الفخامة السيد محمد ولد عبد العزيز في السلطة لمأمورية أخرى لكي لا تضيع ماحصلت عليه البلاد من انجازات
حرية ميديا : نشرت مجلة جون آفريك الواسعة الانتشار مقابلة مع الرئيس الموريتاني نضمنت مواضيع خلفيته في المنصب، علاقات موريتانيا مع جيرانها (المغرب والسنغال) قضيمة محمد ولد بوعماتو، المغرب العربي، الصحراء الغربية ومجموعة دول الساحل ا
تابع... إرتفع الضجيج ونظم الجزارون – الذين مسهم الضر – وقفات يطلبون فيها بتدخل السلطة للبحث في الموضوع.. ولم تأل الإدارة التي صدرت إليها التعليمات من أعلى هرم السلطة جهدا ببذل كل طاقتها في البحث للكشف عن الفاعل..
ضعوا اصابعكم على آذانكم عن أي حديث حول لحراطين او حول الفئات الهشة مهما كانت...لأي قائد سياسي لم يقم بمبادرة للم شملنا،ولم يبذل جهدا لبناء مسجد او محظرة او فصل مدرسي أو حنفية أو مشروع مدر للدخل في "ادواب"...
قد يفهم البعض من قضاة النيابة وقضاة الجالسين-هنا وهناك-ان دورهم يقتصر فقط علي تطبيق نصوص القانونية المعهدة لهم بمقتضي الاختصاص ؛ولكن الأمر يتعدي ذلك إلي ماهو أعمق و أدق إلي البحث عن روح ومبادىء و قواعد القانون العامة..وهو ما يطلق
يسرني هذا السجال الذي يدور اليوم في عصر الكلام المباح حول ديون البلد وحول مجالات انفاقاتها فهذا النقاش في مختلف أبعاده يصادف هوى في نفسي فهو على الأقل يعكس تطلع المواطن اليوم في ظل دولة الحق والقانون لمعرفة ما استدخل في ذممنا أو م
حرية ميديا : بعد إصدارها لتعميم شفهي يهدد اي عامل في التلفزة يكتب عنها بسوء هل يصبح الصحفي سيد محمد الامام اول ضحايا خيرة منت الشيخاني لهذه السنة بعد رده على بعض الموالين لها الذين حققوا بجميع موظفي التلفزة للتغطية على سوء تسيير و
في اطار الحملة المسعورة التي يشنها رئيس الحزب الحاكم ، وبطريقة غير مباشرة على المدير العام للوكالة الموريتانية للانباء الشيخ سيدي محمد ولد معي ، منذ فترة ، وفي تجاهل تام من ولد معي لتلك الحملة او الرد عليها ، عرف ولد معي بدفاعه ا