تعيش مقاطعة بير أم أگرين هذه الأيام على وقع فضيحة مدوية تتعلق باستبلاء أسرة نافذة في المقاطعة على 37قطعة أرضية دفعة واحدة،وحسب ما توفر من معلومات حول هذه القضية،فإن القطع المذكورة كان من المفترض بيعها بمزاد علني الأولوية فيه لسكان المقاطعة ،قبل أن ينتزع الملف من"اسكان" ويتم تحويله الى ادارة أملاك الدولة بواسطة وزارة المالية لتتم عملية تحويل القطع الى تلك الجهة التي يبدو أنها ابتعدت كثيرا عن مصالح منتخبيها.
هذا ويطالب عدد من ناشطي المقاطعة الجهات العليا بفتح تحقيق حول ماحدث ومحاسبة المسؤولين سواء كانوا رسميين أو منتخبين.