عين رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية المهندس سيدي محمد ولد الطالب أعمر بموجب مذكرة صادرة عنه الإعلامي أحمد ولد الدوه مكلفا بمهمة لدى رئيس الحزب.
وبرز اسم أحمد ولد الدوه إبان أزمة المرجعية مدافعا شرسا عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، حيث أشرف على تنظيم المؤتمر الصحفي الوحيد الذي نظمه الرئيس السابق منذ نشوب الخلاف بينه وبين خلفه.
و تخلى ولد الدوه عن دعم الرئيس السابق بعد أزمة كهرباء منازله حيث بدأ في التدوين دعما للرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني ونظامه وكتب مقالات مؤيدة له، وفق ما تحدث عنه مراقبون.
ويعد ولد الدوه أحد أبرز الإعلاميين الذين واكبوا نشأة الحزب منذ 2009 كقيادي في لجنته الإعلامية.