في أول إجراء تطبيقي لتعميم وزارة الداخلية واللامركزية أعاد الدرك الوطني سيارة صحراوية كانت متجهة إلى مدينة ازويرات تحمل على متنها 20 طنا من المواد الغذائية لكنه سمح لركابها بتحويل حمولتها إلى سيارة موريتانية من أجل إدخالها مدينة ازويرات.
وحسب المعلومات المتوفرة فإن السيارة تمت إعادتها بحجة عدم مرورها على نقطة العبور الوحيدة في ولاية تيرس زمور التي اعتمدت في الإجراءات الجديدة وهي بير 75 على حدود بلادنا بالجزائر.