كشفت مصادر خاصة تحدثت لموقع حرية ميديا ، ان خلافا عميقا بدأ يخيم حول مرجعية حزب الاتحاد من أجل الجمهورية ، وذلك خلال الاجتماع الذي عقده هذا المساء أطر ووجهاء الولاية في العاصمة نواكشوط ، حيث سرب مقربون من الاجتماع معلومات تفيد بان نصيب الاسد ممن حضر الاجتماع يعارضون مرجعية ولد الغزواني للحزب ، في حين يرى النزر القليل عكس ذلك.
وكان فيدرالي الولاية أول المتمسكين بمرجعية عزيز للحزب.