![](https://hourriyamedia.com/sites/default/files/00.png)
لقد بدءت شركة تازيازت تقليص عمالها في أواخر ٢٠١٣ مدعية آنذاك تدهر أسعار الذهب ، وقتها نشبت صراعات داخليه وتشكلت لوبيات الاقوياء لم يسلم من بطشها العمال البسطاء ،بل المدراء ذو سطوة في الشركه.........ولاكن جميع الضحايا كانوا مورتانيون مخلصين للعمل ،امضوا جل وقتهم من اجل بناء الشركه.
بعد التخلص منهم بطريقة مأساويه............وعدتهم أنذاك بٱن هذا كان ضروري ولابد منه من اجل إستمرار الشركه وان حينما تستعيد اسعار الذهب عافيتها،سيكون لهم الحق والٱسبقيه في المناصب للعمل مرة ثانيه..........وكانت تلك مؤامره علي العمال
.
اليوم..وبعد تحسن أسعار الذهب،هاهي الشركه تتخذ سياسة التمييز ضد العمال السابقين بعد الوعود الكاذبة السابقه.
وفي صراع الوبيات في الشركه ظهرت مجموعة أكراهم سميث،حسن ولد أعبيدن التي منهجت سياسة التمييز ضد العمال السابقين وكسب الولاء لسكان المنطقه والتشغيل بطريقة غير قانونيه مدعيتا تنمية المنطقه ولاكن في الحقيقه إنما هو تغظية علي سياسة لوبيات نجحت في السيطره علي مركز القرار في الشركه دون آبهة بقوانين الدوله والشغل المعمول بهم
وهنا نذكر ان الشركات من هذا النوع الناجحه عليها أن تتخذ الشفافية في التشغيل ودعم المنطقه اولا بل والدول ثانيا
سيد محمد اعليات