
علمت حرية مييديا من مصادر قريبة من احد برلمانيي الاغلبية انه بلغ به الكذب والمماطلة درجة ان والده يكون على الخط ويتجاهل مكالمته ووصلت به الأمور ان فقد المصداقية عند كل المقربين منه وعند زملائه في البرلمان وحتى عند رئيس الجمهورية الذي سبق وان قدم له شخصا ليرشحه نائبا عن إحدى المقاطعات معولا على عمقه الإجتماعي الذي لا يقيم له وزنا ليتضح ان النائب المحترم باع الحزب وثقة رئيس الجمهوريه لحزب معارض ليفوز بالمقعد النيابي
يذكر ان النائب من اكثر الناس هوسا بالنساء والعمليات المالية المشبوهة اللتي شيد منها القصور وظلم بها الجمهور ويتسائل المراقبون متى ستفعل القوانين اللتى تنزع الحصانة البرلمانية عن النواب ليتسنى للعدالة التحقيق معهم مما سببوه من عار لمؤسسة ديمقراطية يفترض بها ان تكون مثالا للإحترام