
تداولت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي صورا لسيدة موريتانية تدعى عيشة ،عاشت ظروفا قاسية بعد فقدانها إبنها الذى سافر به والده الى فرنسا منذ التسعينات الماضية
عرفت عائشة منذ 2008 تتجول دائما بين نقطة ساخنة والمسجد السعودي ؛تم لم شملها بولدها التيجاني الذي كان يعيش مع والده في فرنسا منذ نعومة أظافره وهو الذي كان يسأل دائما عن والدته ويسعى للعثور عليها واليوم وبعد أن كبر أصبح يحاول البحث عنها و بعد جهود من خيرين تم التعرف عليها وربطه بها وهو الأن يحضر للسفر إلى موريتانيا من أجل لقائها