علمت حرية ميديا عبر مصادرها الخاصة ، ان عصابة من أدعياء المهنة الصحفية لها مقر يتكون من غرفة 2 في متر بنقطة ساخنة ظاهرها اصلاح الهواتف النقالة وباطنها بيع البطاقات الصحفية ب 500 أوقية قابلة للنقصان ، وأضاف المصدر ان العصابة تنشط بشكل مكثف في ادارات الدولة والزيارات التي يقوم بها الرئيس في الداخل من اجل ايهام الناس انهم صحفيين ، حريةميديا تعرفت على بعض افراد العصابة لكنها تتحفظ علي الاسماء ، ويبقى السؤال المطروح اين لجنة البطاقة الصحفية وماذا ستفعل نقابة الصحفيين والسلطة العليا ااصحافة والبيانات الجوفاء,