تنتشر بشكل مخيف ومتسارع ظاهرة تأجير السيارات للقصر دون مراعاة لأبسط المتطلبات الشرعية والقانونية في هكذا معاملات
وقد تنامت هذه الظاهرة خلال السنوات الأخيرة حيث يتراءى للناظر مشاهد غريبة وعجيبة أطفال في العاشرة من العمر يتجولون في أسرع السيارات ويستابقون على الطرقات على مرأى ومسمع من الجميع
وقد أدلى بعض هؤلاء الأطفال ل "حرية ميديا " أنهم يؤجرون السيارات برخص مزورة والمضحك المبكي أن أصحاب السيارات يعلمون ويعرفون أن الرخص مزورة
ويبقى شبح هذه الظاهرة يخيم على كل الأسر الموريتانية يحصد الأرواح ويخالف الشرع والقانون