
بعد التصويب الذي تم نشره اليوم الثلثاء 2018 / 07 /11 في موقع حرية ميديا ، توضيحا لخبر نشرناه في السابق عن الموريتانية للانباء اعتمادا على مصادر وصفت نفها بالموثوقة ، حيث تبين لاحقا انه مجرد أدعاء الهدف منه النيل من الادارة الحالية ، وقد أستغلت بعض الجهات الخبيثة داخل الوكالة التصويب ضد اطار عرف بتفانيه بالعمل واستقامته للنيل من سمعته .
حرية ميديا تعتذر للاطار المذكور وتؤكد ان اخر لقاء جمعها معه يزيد على سنة في سلالم الوكالة ولم يكن على علم بالموضوع الذي تم نشره الا عن طريق بعض الزملاء ، حسب علمنا، فهذه شهادة لله ، لا للبشر، وكان الموضوع قد سبب للمعني أضرارا معنوية بعد نشر التصويب.