
نشر موقع حرية ميديا خبرا تبين لاحقا انه مضضللا من داخل الوكالة الموريتانية للانباء ، وذلك غرض النيل من المديرة العامة خديجة منت اسغير ولد امبارك ، وبعد تحري في الموضوع ثبت انه مجرد تحامل واضح على المديرة المذكورة ومحاولة يائسة للنيل من الاصلاحات التي بدأتها في اول يوم من تعيينها ، حيث أغضبت البعض الذي كان متحكما في كل مفاصل الوكالة والذي بدأ يسرب بعض المعلومات المغلوطة نكاية بالمديرة كما ضربت بيد من حديد عصابات نفخ الفواتير واستغلال النفوذ .