قال الناشط السياسي المعروف في مقاطعة وادالناقة الحسن ولد المبروك في تصريح هذا الصباح لموقع حرية ميديا ، ان المقاطعة أصبحت بين عشية وضحاها  اكبر بؤرة من بؤر التزوير والكذب من طرف سماسرة تعودوا على السمسرة واصبحوا يسمسرون بالبشر ،و افسدو كل شيء في المفاطعة يقول ولد المبروك بدءا بالحزب الحاكم وطردوا عنه اناسا كانو معه ومازالوا معه، اعني كيف بتزوير الوحدات التي زوروا منها اغلبية مانزل الله بها من سلطان وتعاملوا مع بعثات الحزب وضربوا الوحدات الحقيقية والثابته و تركوها غير ممثلة في القسم وغير ممثلة في الفرع ولاممثلة في المؤتمر العام وبالتالي دورها صفر ضف الى ذلك يقول الحسن ان  لوائح المجلس البلدي الذي قدم الاتحاد لاهل وادالناقة ليست مقنعة بسبب اقصاء الفاعليين الحقيقين تم اقصائهم من جميع مهام الحزب ، وهنا بوصفي رئيس قطاع اديني للحزب الحاكم بوحدات حقيقية اعتبر ماوقع مهزلة بكل المعايير وان العزة لله وحده لاشريك له وبالتالي يؤخد بالحيلة مالا يؤخذ بالقوة .
هنا اود ان اقول ان المعلومات التي كتبها موقع وادالناقة " دكان وادالناقة وادالناقة " يقول ولد المبروك عني شخصيا خالية من الصحة ومانزل الله بها من سلطان والدليل على ان منزلي لم يكن مركز للصور ولامكبرات الصور ، وعليه فان الذين قدموا له مبالغ مالية سواء تواصل اوالحزب الحاكم اذا كانوا هم مصدر الخبر فانا لست مركز للحملات الدعائية ، وعليه فان ماوقع اني في قطعة ارضية ملكا لي بما فيها مركزحملة الحزب الحاكم حاليا قدم الي صديق واخ عندي اقدره واحترمه وملكي وملكه سواء وقال لي ان طرفي من الارض يطلبه مني للحملة واذاقال لي انه يريدها كلها لتنازلت له عنها ، وبدأت الحملة وكان هو في طرف وانا في طرف والفاصل بيني وبينه 6 متر ، وبعد بدأ الحملة قدم الي الحاكم وقائد الدرك والحرس في زيهم المدني وخاطبوني بخطاب طيب ، حيث طلبوا مني ان أسكت عنهم اصوات حملتي بحجة الامن قلت لهم ان المكان ملك لي واني لااريد ساحة عمومية وبهذا اكون على حق ان افعل اثناء الحملة مااريد ان افعل في قطعة املكها قالوا لي ان اجعل المكبرات على الصامت وتبقى الصور وهو ماتم بالفعل هذا كل ماحدث . الا انني انا اعرف جيدا الخلفية الحقيقة للحادثة وهي ان القائمين على حملة الحزب المذكور محرجين اصلا ولايود ن الكثير من الازعاج وبالتالي عادة يلجؤون للكذب وفبركة الامور وقلب الحقائق.