في اتصال هاتفي مع حرية ميديا من ممثلية الحزب الحاكم على مستوى مقاطعة وادالناقة ، أبدى المتصل استغرابه الشديد من عملية الخداع التي قام بها رجل الاعمال المتخصص في إغراق السوق بعينات الشاي عديم الطعم والرائحة محمد ولد الحسن القادم للتو من حزب تواصل في محاولة منه للتغطية على أعماله من انصمامه للحزب الحاكم ظاهريا بغية التهرب من الضرائب والتغطية على عميات البيع والشراء التي يقوم بها ولم يلقى انضمامه للحزب أي ترحيب من القاعدة الشعبية للحزب في وادالناقة بل أصبح مصدر ازعاج وتنفير فمتى يبادر الحزب الحاكم لايقاف هذا النوع من الاشخاص الذين يتخذون يافطة الحزب لتحقيق مأمربهم الشخصية الضيقة.