كشفت مصادر حصرية تحدثت لحرية ميديا ، ان مسؤولين كبار في نظام ولد عبد العزيز بينهم سفراء ومديرو مؤسسات في الدولة وسياسييون ومنتخبين ، بدأو حملة قوية ضد التعديلات الدستورية ، حيث عقدو عدة اجتماعات في نواكشوط وفي الداخل لهذا الغرض ، وذلك لتعبئة شاملة تكشف خطورة التعديلا على مستقبل البلاد حسب تعبير المصدر