تمثيل ولاية اترارزة في إدارة حملة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني بدى هزيلا مقابل حجم وقوة الولاية شعبيا وصدارتها الولايات في،عدد الناخبين المسجلين
اختيار الوزيرة بنت احمدناه وحدها في قمرة قيادة الحملة يرى المحللون انه لم يكن منصفا مقارنة بمكانة قوى سياسية آخرى في الولاية المترامية الأطراف فهي وفق البعض تنتمي للصف الثاني أو الثالث من حيث الحضور والفاعلية والشعبية في مسقط رأسها بوتلميت ما أثار جملة من التساؤلات بخصوص من يقف وراء هذا الاختيار،الذي يتم فيه الرجوع إلى الحسابات على الأرض ثم إن اترارزة الطويلة العريضة مساحة والتى تمتلك اهم ثروتين حتى الآن الغاز والزراعة وتعد من أكثر الكفاءات في شتى المجالات والأنظف والأكثر مواطنة ماتزال في ذيل المشاركة والاهتمام.. فلماذا وإلى متى ؟
حرية ميديا