
تدخل الدرك الوطني لاستعادة الهدوء على مستوى إحدى القرى التابعة لمركز القدية الإداري بولاية تكانت.
وأكدت مصادرنا أن القرية التي تبعد 18 كيلومترا من القدية شهدت خلافا قويا بين طرفين من سكانها، بعد افتتاح مدرسة التيدومات والذي يؤيده أحدهما ويرفضه الطرف الآخر.
وتضيف المصادر أن الطرف الرافض لافتتاح المدرسة احتج على تحويل معلم إلى القرية للتدريس بها، وهو ما أشعل الخلاف مع الطرف الآخر.
وتشهد المنطقة صراعات متصاعدة تغذيها الخلافات السياسية.