
قال الكاتب والصحفي الفائز بجائزة شنقيط للآداب والفنون، أحمد ولد إسلم، إن جائزة شنقيط تحتاج إلى تفعيل أقوى وإلى أن تكون مخرجاتها أو الكتب والبحوث الحاصلة الحاصلة عليها، أكثر انتشارا وأقوى متابعة.
ودعا ولد إسلم في مقابلة مع الأخبار تنشر كاملة في وقت لاحق، إلى أن لا يقتصر الأمر على مجرد الحصول على الجائزة وإنما تتابع التوصيات الصادرة عن الكتب والبحوث الفائزة بها، مع الاستفادة من العقول التي حصلت عليها.
واعتبر ولد إسلم، أن الجائزة مهمة بوصفها ما يسمى اصطلاحا بجائزة الدولة التقديرية، مضيفا: "هذه قيمتها المعونية مهمة جدا خاصة عندما يحصل عليها موريتاني".
وتحدث ولد إسلم في المقابلة عن روايته "البراني" الفائزة بالجائزة في موسم 2023، وعلاقة الخيال الأدبي بالذكاء الاصطناعي، والتحديات أمام الكتاب المقيمين خارج البلاد، وغيرها من المواضيع.