
حصلت " حرية ميديا " عبر مصادرها الخاصة على الأسباب الكامنة وراء هجرة الشاب العشريني أحمد سالم ولد ابراهيم الى الولايات المتحدة الأمريكية؛ حيث تعود تفاصيل القصة إلى ربط المعني علاقة حميمية مع نظيرته في مقاعد الدراسة وبالنسبة لهم كان كل شيء على مايرام الا ان ذوو المعنية الذين ينحدرون من أسرة كبيرة بالمفهوم التقليدي فاجأتهم العلاقة التي لم يكونوا على علم بها.
وقد رصدوا أموالا طائلة لتعقب ولد إبراهيم حيث ماحل وفي أي مكان لتبدأ ملاحقتة من قبل أهل وأقارب السيدة المذكور ليعد اهله العدة لنقله خارج الوطن بسبب الملاحقة والتهديد بالقتل.
تجدر الإشارة الى ان أحمد سالم ولد ابراهيم ينحدر من أسرة تعد في الطبقات الهشة (شريحة لمعلمين).