شاب موريتاني ؛ هاجر الى الولايات المتحدة الأمريكية؛ بغية الحصول على الاوراق هناك وتأمين حياة كريمة بعيدا عن الملاحقة والتهديد  بالقتل واساليب مختلفة من الاستهداف في أي وقت بسبب علاقة غرامية مع فتاة من الطبقة المتنفذة؛ تعرف عليها في مقاعد الدراسة عشها وعشقته الا ان مكانته الاجتماعية المتدنية لم تسعفه ، حرية ميديا ارسل القصة وتنشرها كما هي .

في عام 2019 كنت أدرس في نواكشوط حيث أعيش التقيت بي فتات كانت تدرس معي ف بدئنا بي قصت حب في تيلك السنة وكان نحب بعضنا كثير لاكن الغيت الكثير من المشاكل من طرف عائلتها في في نهايت سنة دراسية2020 ضربوني إخوتنا ثلاث دربن مبريح ذهبت إلا المستشفاء لي مدة أسبوع وأنا لايمكنني التحرك  من شدة الئلم  بي حجتي أني من شريحا تسما بي المعلمين وأني لست من مستواهم و أني عار عل أسرتهم وضلت تحبني و أحبها لاكن لا نلتقي وفي 2022 ألتقينا في حفل ثم عزمتني  على شقتي صديقتها ف بعد ذالك  شاف أخوها صورتي في هاتيفي فتجاجرو مع أسرتي وقالو أنهم سيقتلوني وتم توقفي  في المفوضية الشرطة بعد ذالك لم أحسس بي الأمان فذهبت إلا مدينة نواذيبو و بدءا أهلها يبحثا عني في كل مكان فشعرت بي الخوف على حياتي ومنذ ذلك الحين الم أشعر مطلقن  بالأمان في بلدي بي سبب قبيلتي الم أحظا بأي نوع من دعم أو المساعدة أوتقدير في بلدي  فقررت أن أهاجرا إلا الولايات المتحدة الأمريكية في 2023/02/19 حيث يمكنني العيش بأمان و أحظا بي جميع حقوقي ك إنسان